الأحاديث النبوية في الوسطية
- عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الفردوس ربوة الجنة وأوسطها وأفضلها».
- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا وضع الطعام فخذوا من حافته، وذروا وسطه، فإن البركة تنزل في وسطه».
- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن هذا الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا».
- حديث الثلاثة الذين تقالّوا عبادة النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «... لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني».
- حديث افتراق الأمم: «افترقت اليهود على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة، وتفرقت النصارى على إحدى أو اثنتين وسبعين فرقة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة».
- «خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم».
- «سددوا وقاربوا، واغدوا وروحوا، وشيئاً من الدلجة، والقصد القصد تبلغوا».
- «الحنيفية السمحة» في جواب أي الأديان أحب إلى الله.
- وصية عبد الله بن عمرو: «صم وأفطر، وقم ونم، فإن لجسدك عليك حقا...» إلى آخر الحديث.
- النهي عن التكلف في العبادة (حبل زينب، نذر أبي إسرائيل، الشيخ الذي يهادى بين ابنيه، إلخ) وفيها الأمر بالقصد والرفق.
- قوله صلى الله عليه وسلم: «ما خُيِّر النبي بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً».
- «اقرؤوا القرآن ولا تغلوا فيه، ولا تجفوا عنه، ولا تأكلوا به، ولا تستكثروا به».
- «كانت صلاته قصداً وخطبته قصداً» كما في حديث جابر بن سمرة.
- «لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به».
- «هلك المتنطعون» قالها ثلاثاً.
- «إياكم والوصال...» الحديث، وفيه: «فاكلفوا من الأعمال ما تطيقون».
- «أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل»، و«اكلفوا من الأعمال ما تطيقون».
- «لن ينجّي أحداً منكم عمله ... سدّدوا وقاربوا، واغدوا وروحوا، وشيئاً من الدلجة، والقصد القصد تبلغوا».
- قصة سلمان وأبي الدرداء رضي الله عنهما، وفيها: «إن لربك عليك حقاً، ولنفسك عليك حقاً، ولأهلك عليك حقاً، فأعطِ كل ذي حق حقه».
- قصة حنظلة رضي الله عنه، وفيها قول النبي صلى الله عليه وسلم: «ساعة وساعة» ثلاثاً.